Es:
El
castillo Tazuda
ubica en el pico del monte Koroko
(600m),en la ladera ezquierda
de la cratera del
antiguo volcano.tiene solamente una ruta desde el oeste,
porque la altura vertical de sus tres picos ubican sobre una meseta
del granito.el
dicho logar da
un
escudo
natural,
ha utilizado para los nacionalistas hasta la fin del protectorado
español
.
la
palabra Tazuda
en amazirghe
es la bandeja de barro, tambien la meseta.
En
el siglo XI (como malilla)
estuve un parte del reino de Nekur
,donde las tribus de Aeturdi
se instalan en este parte .
Segun
el cronista
Ebakri
(el Castillo de Gára
es un Castillo tiene
un bastíon
muy fuerte
y armado…)
Algunos
historiadores
decen la dicha
citada
del
bakri se refiere al Castillo de Tazuda
quíen
fue destruido para el ejercito de Misur
Aljessi
Alabdi
en 323 Heguira
(Era
de
los musulmanos)
su
reconstrucción estuve para los Andaluces
con el Emir
Musa
Abi
Alifia
otra vez fue destruido para los soldados de Jauher
Essekali
en el año
347 h
Segun
el cronista
Léon
el Africano
,en
su famosa obra la descripcíon de Africa "...La
reconstrucción total del
castillo Tazuda
fue en
el año
459h para un jefe del ejercito de los Merinides
para luchar contra los Almorvidos
y los castellanos de malilla..."
el
contoporaño
historiador
Hasan
El
Faguigui
ha
comentado "las
obras de los Merinedes
en el castillo de Tazuda
estuven la restauración de las casas
y la reconstruccíon
unos nuevos murallas
y atalayas."
Ar:
تقع
قلعة تازوضا بقمة جبل كوروكو على ارتفاع
600م
، على الحافة الشمالية من فوهة البركان
القديم، ولا يمكن الوصول إليها إلا عبر
المسلك الشرقي الوحيد ، نتيجة الارتفاع
العمودي للحافات الثلاث الغربية والشمالية
والجنوبية على الهضبة الكرانيتية، مما
وفر لها حصانة ومناعة طبيعيتين استغلتا
منذ القديم إلى غاية فترة الحماية
الإسبانية.
وتعني
كلمة "تازوضا"
بالأمازيغية
"القصعة"
أو
الإناء الدائري الشكل، كما أنها الكلمة
تعني أيضا:
الهضبة.
في
القرن الحادي عشر، وكما هو الشأن لمليلية،
ستسكن المدينة قبيلة "أيت
أورتدي"
(وهم
بنو بطوية حسب ما أورد ابن حوقل).
وكانت
تابعة لأراضي مملكة نكور، ويسميها البكري
قلعة جارة "..وهي
حصن منيع في أعلى جبل لا متناول له ولا
مطمع فيه..".
ومن
الراجح أن يتعلق الأمر بتازوضا التي سيتم
تدميرها على يد ميسور الخصي العبيدي سنة
323هـ،
وإعادة بنائها على يد الأندلسيين لصالح
موسى بن أبى العافية، وستخربها جيوش
القائد جوهر الصقلي سنة 347هـ.
وسنة
459هـ
سيتم تجديد بنائها إثر استدعاء محمد بن
إدريس آخر ملوك بني حمود المالقيين لمواجهة
الزحف المرابطي.
نعلم
بحيوية تازوضة في القرن الرابع عشر في
العهد المرينيي.
ومن
المحتمل، كما يورد ليون الإفريقي، أن
يكون بنو مرين هم من بناها، علما أنها
دمرت من بعد وخربت.
وحسب
ليون الإفريقي دائما فقد تم إعادة بناء
المدينة من طرف قائد غرناطي من مملكة فاس،
عندما احتل الأسبان مليلية.
وعلى
أي فقد تم تقوية سورها، خصوصا وأنها كانت
تتوفر على حاكم يدخل في معاهدات وهدنات
مع الملوك الكاثوليكيين إلى غاية سنة
1493م.
ويعتقد
حسن الفيكيكي أن المرينيين وجدوا القلعة
على رسمها وحالتها القديمة، وكان عليهم
فقط أن يبادروا إلى تجديد المباني البارزة
في الداخل وتشييد الأسوار الخارجية.
No comments:
Post a Comment