Español:
Ksar lemkaz O
el pequiño
castillo es una ciudad al norte de Tanger casi 18 km la ciudad del
Kesar esserir
tiene un lugar de un
gran importancia militar
sobre la costa de norte de la
peninsula
Tangerina
dentro un arrecife rocoso. en
este lugar muchos
civilisaciones vivieron
ahí
(fenicio,
romana y islamica).
Los
Almoravidos
construieron un gran atalaya para facilitar la navigacion -del
ejercito muslmano- en el estrecho
para conquistar al Andalus
En
la dinastía
de los Almohad
siglo
XI
donde la ciudad renombrado
(Kasra
Elmajaz)
convertirse un
astillero y simbolo de la fuerza naval
El
rey Ouattasid
Abuyaakub
Yousef
construyo un gran muralla
de forma sercular con duras atalayas como escudo contra los
conquistadores ibericos ,tambien para confrontar los corsarios del
estrecho
la
emportancia de la dicha ciudad fue disminuir en la dinastia Ouatassid
donde hablamos
de
Alkassr
Essarir
o
el castillo pequiño
como un centro
comercío
de Emirte
Nassride
de Granada
fue
ocupada en el año
1458 para el ejercito lusitano .
al
contrario de otras ciudades del mundo arabe
Kesar
esserir
tiene un raro estilo architectural ,un plano de forma cercular como
Sebara en Tunis y Baghdad
en Irak
la
muralla de la ciudad
del
Kesar
esserir
ha construido con rocas y ladrillos forzada
para atalayas cuadradas y tores de forma hemiciclo como la ciudad de
Albasura Y el castillo Amerko de
la dinastia Idrissida
y Alamoravida
respectivamente.
en
este muralla hay tres puertas la puerta del mar,la puerta de dar
Eddariba o la casa
de impuestos,la puerta del
aldea
La
Ciuda del
Kesar
esserir
fue reconstruido en el siglo XV para los portugues quien
Construieron
de nuevas atalayas ,murallas,
profundizaron los fondos de las murallas sus
barrancos
se parecen a los barrancos
de los castillos Sáadi
en Fez,Taza
Larache
y las murallas españoles
de Casabah
del
Mehdia
Arabe:
يحتل
الموقع الأثري للقصر الصغير مكانا
استراتيجيا في الساحل الشمالي لشبه
الجزيرة الطنجية بداخل خليج محمي بواسطة
حاجز صخري.
عرف
الموقع استقرارا بشريا خلال الفترة
الفينيقية والرومانية والإسلامية .
وقد
شهد خلال الفترة المرابطية تشييد قلعة
عسكرية ستستخدم أساسا كقاعدة خلفية وكمعبر
للجيوش الإسلامية المتجهة إلى الأندلس.
دعم
الموحدون دوره فيما بعد بتحويله إلى مركز
مهم لصناعة البواخر الحربية وسموه قصر
المجاز.
أما
المرينيون فقد قاموا بتقوية تحصيناته
بحيث أحاطه السلطان أبو يعقوب يوسف بسور
دائري الشكل ودعمه بأبراج صلبة.
ولم
يفقد هذا الحصن دوره العسكري إلا خلال
الفترة الوطاسية حيث أطلق عليه اسم القصر
الصغير واستمر في نقل الإمدادات إلى إمارة
النصريين بغرناطة.
وفي
سنة1458
سقطت
القلعة في يد البرتغاليين .
يشكل
التصميم الدائري للقصر الصغير أو ما يصطلح
عليه لدى المؤرخين القدامى بالمدينة
الكاملة استثناء في التصاميم المعمارية
للمدن الإسلامية بالمغرب.
وهو
تصميم نادر الاستعمال في الغرب الإسلامي
لانجد تجسيدا له إلا في مدينة صبرا
المنصورية بتونس.
بني
سور مدينة القصر الصغير من الحجارة والآجر
المطهي المتماسكين بواسطة ملاط جيري،
وهو مدعم بواسطة أبراج نصف دائرية نجد
لها أمثلة في مدينة البصرة خلال الفترة
الإدريسية وفي قلعة أمركو خلال الحقبة
المرابطية.
وهذا
الجدار الدفاعي مفتوح بواسطة ثلاثة أبواب
تمكن من الولوج إلى داخلها، وهي محاطة
بأبراج مربعة.
فهناك
الباب الشمالي الغربي المعروف بباب البحر
والذي يتوفر على مدخل مكوع.وقد
كانت هذه المداخل إضافة إلى أدوارها
الدفاعية، تستخدم لتحصيل الضرائب على
السلع.
أدى
ظهور الأسلحة النارية وإدراجها ضمن
الاستراتيجيات العسكرية لبداية القرن15
إلى
تغيرات جذرية على مستوى العمارة العسكرية.
وحيث
أن أسوار القصر الصغير بحكم طولها وضعف
سمكها كانت غير قادرة على تحمل حركة
المدافع الثقيلة، فقد أدخل عليها
البرتغاليون عدة تعديلات.
فعمدوا
إلى هدم أجزائها العلوية وتقوية قواعدها
بإضافة أحدور وكذلك الشأن بالنسبة للأبراج
التي أدمجت بعضها في بناء الحصون في حين
شهدت أخرى تقوية لأساساتها.
ولضمان
فعالية دفاعية أكبر لأسوار القلعة خاصة
من جهة البر، قام البرتغاليون بحفر خندق
شبيه بذلك الموجود حول الحصون السعدية
بفاس وتازة والعرائش والأسوار الإسبانية
لقصبة المهدية.
No comments:
Post a Comment