Showing posts with label indianajones. Show all posts
Showing posts with label indianajones. Show all posts

Sunday, November 22, 2015

New discovery / Nuevo descubrimiento / nouvelle découverte / إكتشاف جديد

*Hoy nos encontramos unas nuevas piedras Megalítica (cromlech) en lado del Cromlech de MEZOURA.

*Today we find a new Megalithic stones (cromlech) in Cromlech  of MEZOURA.

* Aujourd'hui, nous trouvons un nouveau pierres mégalithiques (de cromlech) Cromlech de MEZOURA.

                                                                           





 

Volubilis / وليلي

*Vue aérienne du site archéologique Volubilis
*Vista aérea de la zona arqueológica Volubilis
*Aerial view of the archaeological site Volubilis
*منظر جوي للموقع الأثري وليلي


                                                                               
            

Monday, December 29, 2014

Iulia Valentia Banasa / لوليا فالينتينا بناصا

Ar:
يعرف الموقع الأثري بناصا بسيدي علي بوجنون، ويقع بالجماعة القروية لسيدي الكامل التابعة لإقليم سيدي قاسم على بعد 17 كلم من مدينة مشرع بلقصيري. يرجع استقرار الإنسان بهذا الموقع إلى فترة ما قبل التاريخ حيث تم الكشف على بقايا أدوات حجرية وأواني فخارية.
يعود تاريخ مدينة بناصا إلى القرن الرابع قبل الميلاد حيث كشفت الأبحاث الأثرية التي أجريت بالحي الجنوبي عن آثار مصانع الخزف ومنتوجات خزفية تحمل بصمات التأثيرات الفنيقية واليونانية والايبيروبونيقية. ما بين 25 و 33 ق.م، أحدثت على أنقاض المدينة المورية مستعمرة رومانية، عرفت بحامية "يوليا فالينتيا بناصا"سخرت صحبة مستعمرات أخرى لرومنة البلاد وإعدادها للاحتلال النهائي.
مع بداية حكم الإمبراطور مارك أوريل سنة 162م، تغير اسم بناصا وأصبحت تدعى "كولونيا أوريليا" وظلت مركزا حضريا هاما إلى غاية سنة 285م حين تراجع الحكم الروماني إلى شمال واد اللوكوس.أضحت المدينة بعد هذا التاريخ مهجورة بالرغم من العثور على دلائل أركيولوجية تثبت استئناف الاستيطان بها بعد التراجع الروماني.
كشفت الحفريات الأثرية عن جزء كبير من المدينة العتيقة إذ ما زالت ملامحها العمرانية بادية للعيان كالأزقة المتقاطعة والمعابد والساحة والمرافق العمومية الأخرى.
يلج الزائر إلى الموقع من جهة الحي الجنوبي بعد الوقوف على جزء من سور المدينة. ليفضي إلى الشارع الرئيسي حيث توجد بقايا الدكاكين وعدد من المرافق الاقتصادية كالمخابز ومعاصر الزيتون ومحلات صناعية وتجارية مختلفة.عند بلوغ الحي الغربي يسترعي الانتباه الكم الهائل للمنازل الفخمة ذات الطابع اليوناني الروماني والذي يتميز بانتظام الغرف والأروقة حول الصحن الذي غالبا ما يحتوي على حوض وحدائق تزينها لوحات الفسيفساء المتعددة المواضيع والالوان والاشكال. ويعد منزل فينوس ومنزل دبلوم دوميسيان من أهم نماذج هذا النمط المعماري. ولقد أطلق اسم منزل "دبلوم دوميسيان"على المنزل الثاني نسبة إلى دبلوم عسكري منقوش على صفيحة برونزية كشفت عنه الحفريات بهذا المنزل وهو معروض حاليا بالمتحف الأثري بالرباط.
يحتوي الحي المركزي على أبرز البنايات العمومية كالمعبد والساحة والمحكمة. كما أن حي ماسيلوم في الجهة الشمالية الغربية يتميز بوجود مجموعة من المنازل الجميلة. ويشتمل الموقع على عدة حمامات عمومية لعل أهمها الحمامات ذات الصباغات الجدارية التي حافظت على الكثير من مكوناتها الأصلية.
تتميز اللقى الأثرية التي تم الكشف عنها بالموقع بالغنى والتنوع، وهي عبارة عن عناصر معمارية وزخرفية ونقائش وأدوات معدنية وفخارية وحلي بونيقة. مجموعة كبيرة من هاته اللقى الأثرية معروضة بقاعة البرونز بالمتحف الأثرى بالرباط وأخرى محفوظة بمخازن موقع وليلي الأثري.
 +Info: http://ar.wikipedia.org/wiki/

Monday, January 14, 2013

مقبرة فينيقية/Phoenician Necropolis/Necrópolis Fenicias/Nécropole Phénicienne

Fr:

Site antique en plein air se situant à 450 m du rempart de la Kasba sur le plateau de Marchan. 98 tombes ont été exhumées dont plus de 50 taillées en caisson dans le rocher du plateau de Marchan. C’est un site archéologique où furent trouvés des objets de tradition punique ou néo-punique avec un matériel romain de plusieurs époques. Au musée de Tanger on peut voir les sarcophage en plomb, restes d’un enfant et une urne, un petit vase en verre et des fragments d’une petite statuette. La phase finale de l’occupation de la nécropole remonte à la fin du IVème siècle après J.-C.
La nécropole s’étend vers le Sud, sur la rue Ibn al-Abbar (ex-paseo Cenaro) où ont été exhumées 28 tombes toujours dans le roc.
Outre sa dimension archéologique et de part sa situation dans la topographie de la ville, le site constitue un lieu de rencontre et de convivialité sociale, densément visités par les tangérois et les visiteurs de Tanger : c’est la magie d’al-Hafa, offrant, à partir du plateau de Marchan, une vue sur le grand Détroit.